ليس المطلوب أن نقف خارج المدار العالمي، فلم تعد الحدود والفواصل تباعد بين الشعوب والأمم، طالما وسائل الاتصالات والمواصلات اختزلت الماضي بما وفر سهولة التواصل، وعملية أن تكون القمة الثالثة البدايات في رفع مستوى المعاملات أمراً إيجابياً، لكن لابد من تفعيل الاهتمام بكل الروابط بين وطننا العربي، ودول جنوب أمريكا.. الجيد في العلاقات أن المبادرات جاءت للعرب من تلك الدول ولابد أن المغزى أننا نتماثل في الظروف والتواريخ والمعاناة من الأنظمة العسكرية والقسرية والانفتاح يأتي في ظرف نحتاجه جميعاً لترسيخ خطى العمل الواحد والمصالح المشتركة.. http://www.alriyadh.com/2012/10/01/article772637.html