التداخل بين ما هو وطني وخارجي استدعى أن تؤسس المملكة لأنظمة تؤكد أنها بيئة استثمارية، وبيئة جذب للطاقات المدربة والشركات التي وجدت في مناخها شريكاً ضامناً، وقد اتسعت المبادلات التجارية والشراكة مع معظم دول العالم المتطور والناشئ وهو لن يحدث لو لم تكن الضمانات متوفرة، إلى جانب التسهيلات التي تنشد النظم العالمية وتتعامل معها بالمثل والتطابق العقدي والإداري.. http://www.alriyadh.com/2012/09/25/article771029.html