سورية بلدي، مثل كل بلد عربي وأعرفها قبل ثلاثة أرباع أهلها، ولا أذكر سنة مضت من دون ان ازورها مرة او اثنتين او اكثر، والآن أجلس منتظراً وقف القتل والقتال لأعود. وأمامي مقالات عدة تبرر قتال المعارضة في أحياء من مدن سورية مكتظة بالسكان فيرد النظام بالسلاح الثقيل، «لأن الثورات العظيمة تتطلب تضحيات عظيمة». هذا رأي لأصحابه حق إبدائه، إلا أنني أصر على أن حفظ الحياة أهم من النظام والمعارضة. http://alhayat.com/OpinionsDetails/435442