إن الواضح الآن ان هناك خطة لتفريغ سيناء من سكانها لأهداف غير واضحة فماذا ننتظر بعد ذلك كله وهل يمكن تجاهل كل هذه الأحداث الدامية.. أين قبائل سيناء العريقة وأين مشايخها وعائلاتها واين الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لإعادة التواصل مع اهالي سيناء وهم حماتها الحقيقيون.. إن الانتظار علي هذه الجرائم والسكوت عليها خطأ كبير والمطلوب الآن خطة سريعة لاستعادة الأمن والبدء في مشروعات التنمية المؤجلة من سنوات وقبل هذا كلة انتقال مليون مصري إلي هناك لأنهم الضمان الحقيقي لبقاء سيناء أرضا مصرية. http://www.ahram.org.eg/Columns/News/164477.aspx