دول الأطلسي ترسم خططها بحتمية سقوط الأسد، ومسألة بقائه لا ترتكز على قوته العسكرية مقابل نسبة شعبية هائلة ترفض نظامه، ومن خلال هذا المسار يرى الأطلسيون أن دعم الجيش الحر والمعارضة سيكون البديل عن تدخل مباشر، إلا إذا فرض الأسد دخولهم باستعماله الأسلحة المحرمة، وهذا ما يعاكس أهداف روسيا ذاتها، ثم أن أي تطور قادم بوصول حكومة وطنية، لن يكون للروس دور وحتى تواجد في سوريا، والرهان على المستقبل أصبح بيد الشعب السوري الذي يقرر ما يريد، وما يفعل.. http://www.alriyadh.com/2012/07/26/article754711.html