يسرّب بعض أقطاب حملة شفيق أنباءً عن أن رجالَ أعمالٍ كبارًا تعهدوا له بشراء سبعة ملايين صوت انتخابى، وأن المال المطلوب جاهز، وأنا أعتقد أنه كلام فى "الهجايص"، وأن مصر ليست مجرد صوت انتخابى، ومصر الوطن لا يمكن أن تُشترى أو تُباع، ومصر الثورة قادرة على كسر رأس أى "فل"، مهما علا ومهما تصور أنه محمى بهذا أو ذاك. ومرة أخرى أؤكد بكل ثقة، مصر ستحتضن رئيسًا مدنيًا نهاية الشهر المقبل، يمثل روح الثورة، ولا ينتمى إلى النظام السابق بأى معيار. http://www.almesryoon.com/permalink/8688.html