جيل اليوم يحتاج إلى قادة عظام

التأكيد على أهمية التأثير الإيجابي على الآخرين باعتباره حليف موثوق به من أجل الإشارة إلى الطريق الصحيح لأفعال الآخرين، ويجب استخدامه بين الدول وفى البيوت وأماكن العمل وعلى الأطفال في المدارس لأنه يعمل على تقديم المشورة وخلق القدوة الصحيحة؛ حيث إن التفكير فى القيادة يجب أن يكون بشكل مختلف من أجل تولي الزعامة والريادة فى الواقع ويمكن ايجازها ببساطة من خلال الاستماع ومشاهدة، والتعلم، وسوف تصبح حتما رائدا بمعنى الكلمة، في كل قدرة من الناحية العملية تقدمون بصفتك أحد الوالدين، للتأثير إيجابيا على سلوك أطفالك.
كمدير، لتحفيز فريقك إلى الأداء الاستثنائي.
كمواطن، لإحداث تغيير عميق في مجتمعك.
وكصديق أو أحد أفراد العائلة، أو زميل في العمل، لتصعيد ومساعدة الأفراد والجماعات تحديد ما تراجعهم واختراق تلك الحواجز لحياة أكثر سعادة وإثراء.
سوف تكون ناجحا بدون خطأ في هذا لأنك سوف نعرف بالضبط ما يحتاج إلى تلبية ما والضغط لاستخدامها في تحفيز وتوجيه الآخرين. انها فكرة لالتقاط الأنفاس، وأنها في قلب كل شيء.
توني روبينز