كلنا قلقون على مستقبل مصر السيسي شرب المقلب و هو من سيحاسب اللبراليون ناس سطل و عايشين في الوهم من يظن ان مصر ليست اسلامية بالفطرة ضال واهم و لان الشعب اصبح صاحب القرار و و هو من يحدد مصيره و يختار مستقبل بلاده و هو ثاءر كبركان فتي بات من العته ان يغفل صوته او يهمل رأيه من هذا المنطلق ترحكت جريدة الشعب لتصرد اراء ووجهات نظر ابناء المحافظة الثائرة و التي تقدم نموذجا في السلمية و رجاحة الرأي مع كثافة المساركةفي صباح هذا اليوم و من قبله حرصنا على نقل هذه الرؤى سرت التقي بعينات عشوائية لتجيب على سؤال يشغل الجميع ولقد القيت السؤال بأكثر من صيغة مفادهااجابة المواطنين قال المهندس مجدي محمد بشركة الملاحات لا يمكن الخروج من الازمة بعد اذن الله الا بالرجوع الى الشرعية و ما قدمه اصحاب الرأي و الفكر ليس الا مسكنات لجرح صنعه وزير الدفاع في قلب الوطن و ان اعترف بخطأءه فنعمة بها و اضاف محمد صيد معلم ليس من المعقول ان يطرح الرئيس المنتخب و حزبه نفس بنود ما اسماه وزير الدفاع و من معه من الانقلابيون بخارطة المستقبل فترفضه المعارضة و لا تلقي له بالا ثم يطلب ممن غدر بهم ان يقبلوه ان الوضع الراهن انتج فاتورة تستوجب الدفع فمن سيحاسب عليها و قال اشرف عبد الرحيم سكرتير الحرية و العدالة بالفيوم ان التحالف الوطني لدعم الشرعية و رفض الانقلاب يتخذ من عودة الرئيس الشرعي مبدأ و الافراج عن المعتلين شرطا و عودة الدستور المستفتى عليه اساسا لبدء اي حوار او تفاوض كما اضاف علي حسين مزارع من قرية قلمشاه مش من العدل انك تسرقني بالاكراه ثم تفاوضني رجع اللي خدته اولا و بعدين نتصالح و مش معقول ان اللي حصل في مصر يتسمى بغير اسمه مهما طاع الانقلابيون من اكاذيب ولما سألت اسماء علي طالبة جامعية عن طرق الخروج من الازمة قالت ان ما حدث في مص شق المجتمع و افسد العلااقات الاجتماعية بين ابناء الاسرة الواحدة و لا ارى حلا الا ان يوفق الله عباده لاصلاح ما افسده السيسي و من معه و اذا كان فاكر انه بالجيش و امن الطولة هيقدر يخوف الناس فانا بقوله كان زمان عمر المصري ما هيقبل الهوان و عال عادل مغربي عضو اللجنة الاعلامية بحزب العمل احنا بنقول ان المقلب اللي شربه السيسي هو بس اللي هيدفع ثمنه و لازم الراجل دا يتراجع عن خطأءه و اذا كان مش لاقي حل فهو من قال انه ينحاز الى ارادة الشعب و لا الموجودين في الاعتصامات دول و في المظاهرات شعب تاني لهم اكثر من خمسة و اربعين يوما و علق وليد عبد الفتاح قائلا ن اوهم السيسي انه ناصر 2013 فقد ورطه في واقع مختلف و كان من باب اولى ان يضع في حسبانه المتغيرات الهائلة و المستجدات الكبيرة ليضع سيناريو مناسب لقد تخيل الانقلابيةن انهم بفردهم يلعبون و نسوا ان اكثر من 80% مهتمون بالشأن العام و ان الصريون معظمهم قد الغوا احساس الخوف من مشاعرهم و اصبحت كرامة الصري اهم عنده من حياته فين حين علق محمد عباس عامل خدمات بقوله مش هنقبل حد يضربنا على قفانا تاني و مش معقول الاقي حتة مخبر امن دولة هو اللي يتحكم ف مستبل عيالي او ان العق بيادة تاني لا مستحيل اذا كانوا بيدوروا على مخرج فلازم يرجع د مرسي اةلا و قال زكي عبد البديع و الدم اللي راح ده مين يدفع فاتورته دا لازم نحاكم كل من تورط في قتل او حرح المصريين . و اضاف حمدي سيد مأمور ضرائب من كان يظن ان الحل في القتل و او ان مصر تبقى علمانية دا انسان ليس لديه رؤية و انا شايف ان لا حوار الا بعد عوطة الشرعية و اذا كان السيسي خايف على البلد فلينحاز الى الحق و اهله و يعترف انه اخطأ و وقع تحت تأثير معلومات كاذبة و ان من قدم له هذه المعلومات لابد و ان يحاسب و قال احمد سيد رجل اعمال الرجوع للحق فشيلة يا سيادة الفريق و ان كنت تريد ان تجنب مصر مستقبلا مظلما فلا تتكبر نعلم انك متدين و اسرتك كذلك كما انك تحفظ كلام الله لذا اذكرك بقوله تعالى منقتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا و من احياها فكأنما احيا الناس جميعا فاتق الله و ارجع حاسب من و رطوك و لا توغل في الدم اكثر من هذا كما قال عيد حمدي ان العصبة التي غصبت السلطة عصبة فاسدة لا ترقب في الله الا و لا ذمة و عليها ان تفهم جيدا ان لا مجال للحوار الا بعد احقاق الحق و ان يوفى اصحاب الدماء و الحقوق حقوقهم و اما الموت بكرامة او الحياة الكريمة الشريفة و ثورتنا مستورة لدفع الفساد و القضاء عليه و ان كان ثمن ذلك ارواحنا .