أوضح، العقيد أركان حرب أحمد محمد على، المتحدث العسكرى الرسمى للقوات المسلحة، أن هناك وضعا قانونيا موثقا للقوات المسحة على جزيرة القرصاية، مشيرا إلى أن أرض القوات المسلحة بالجزيرة لم تكن يوما من الأيام أرض أحد، ولم يتم إخراج أحد المواطنين عنوة منها، وكانت فى الأصل أراضى "هيش"، تم تدبيشها وتجهيزها لمهام القوات المسلحة. وأردف المتحدث قائلا: "بعد الثورة طمع البعض فى هذه الأرض فى ظل ظروف الدولة الحالية"، مشددا على أن أرض القوات المسلحة وخطط دفاع الدولة لن تكون أبداً عرضة لأعمال البلطجة. الموقع غير مسئول قانونا عن التعليقات المنشورة