استطاعت عاملة منزلية فيتنامية، كانت قد أسلمت حديثًا، أن تقوم بإقناع عدد من أفراد عائلتها وذويها بينهم أبواها وأبناؤها باعتناق الإسلام، حيث أسلم على يديها "22" شخصًا من أقاربها. وقال مدير المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في شمال الرياض الدكتور تركي الشليل: "العاملة التي أسلمت على يد مخدومتها، حضرت للقسم النسائي بالمكتب مع "كفيلتها" قبل أن تغادر إلى بلدها، تطلب تأهيلها للدعوة إلى الله، مبدية رغبتها في الحصول على كتب إسلامية بلغتها، لتعطيها لعائلتها، لكونهم لا يدينون بشيء". وبحسب صحيفة "البيان" أضاف الشليل: "بعد سفرها إلى أهلها بدأت تدعوهم لاعتناق الإسلام ليسلم على يديها هذا العدد من أفراد عائلتها". وكان مواطن صيني قد دخل في الدين الإسلامي، قبل لحظات من احتضاره. وبحسب ما أوردت صحيفة "الأنباء" الكويتية على موقعها فإنه وعلى فراش الموت، وبين أجهزة التنفس الصناعي، بل وقبل لحظات من احتضاره، شاء الله عز وجل أن يهدي مواطنًا صينيًا إلى أن يدخل في رحاب نور الإسلام. وقالت الصحيفة: "المواطن الصيني يظهر في الفيديو وهو يردد الشهادتين بصعوبة خلف بعض المحيطين به، والذين يبدون سعادة بالغة بإسلام الرجل فيهنئونه ويقبلونه قبل أن يعاودوا وضع أجهزة التنفس الصناعي على وجهه".أعلن عالم الأجنة روبرت غيلهم، اعتناقه الإسلام، وذلك بعدما أذهلته الآيات القرآنية، التى تحدثت عن عدة المرأة المطلقة، وهو الذى أفنى عمره فى أبحاث تخص البصمة الزوجية للرجل، وتأكد بعد أبحاث مضنية أن بصمة الرجل تزول بعد ثلاثة أشهر. ونقلت صحيفة المصريون عن الدكتور عبد الباسط محمد السيد أستاذ التحاليل الطبية بالمركز القومى بمصر واستشارى الطب التكميلى قوله : “إن العالم روبرت غيلهم، زعيم اليهود فى معهد ألبارت أنشتاين، والمختص فى علم الأجنة، أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن فى سبب تحديد عدّة الطلاق للمرأة، بمدة 3 أشهر”، حيث أفاد المتحدث أن إقناع العالم غيلهم كان بالأدلة العلمية، والتى مفادها أن جماع الزوجين ينتج عنه ترك الرجل لبصمته الخاصة لدى المرأة، وأن كل شهر من عدم الجماع يسمح بزوال نسبة معينة تتراوح ما بين 25 إلى 30 بالمائة، وبعد الأشهر الثلاثة تزول البصمة كليًا، مما يعنى أن المطلقة تصبح قابلة لتلقى بصمة رجل آخر. وتلك الحقيقة دفعت عالم الأجنة اليهودى للقيام بتحقيق فى حى أفارقة مسلمين بأمريكا، تبين أن كل النساء يحملن بصمات أزواجهن فقط، فيما بينت التحريات العلمية فى حى آخر لأمريكيات متحررات أنهن يمتلكن بصمات متعددة من اثنتين إلى ثلاث، مما يوضح أنهن يمارسن العملية الجنسية خارج الأطر الشرعية المتمثلة فى الزواج. وكانت الحقيقة مذهلة للعالم حينما قام بإجراء التحاليل على زوجته ليتبين أنها تمتلك ثلاث بصمات، مما يعنى أنها كانت تخونه، وذهب به الحد لاكتشاف أن واحدًا من أصل ثلاثة أبناء فقط هو ابنه، وعلى إثر ذلك اقتنع أن الإسلام هو الدين الوحيد الذى يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع، وأن المرأة المسلمة أنظف امرأة على وجه الأرض. الموقع غير مسئول قانونا عن التعليقات المنشورة