كذب نشطاء مصريون مسلمون وأقباط ، علي مواقع التواصل الاجتماعي ، اليوم الإثنين 11 مارس ، مزاعم عبدالفتاح السيسي، بشأن تبرأته للجيش والشرطة من قتل عشرات المتظاهرين في أحداث محمد محمود، وماسبيرو بالقاهرة، إبان ثورة 25 يناير 2011. واعتبروا أن " السيسي يحاول تسويق "كذبته" الأولى التي روج لها إبان كان مديرا للمخابرات الحربية، بوجود طرف ثالث هو من قام بقتل وإصابة المتظاهرين". وكانت أحداث محمد محمود التي دعا لها ثوار 25 يناير ، تحت مسمى "المطلب الواحد" أي تسليم السلطة، في أبريل 2014. لله وللتاريخ بذكرى مذبحة #محمد_محمود كنت أظن الفريق #سامي_عنان مسؤول عن المجزرة البشعة التي راح ضحيتها مئات. حتى صيف 2016 حين وصلني دليل أن رأس الشيطان كان #السيسي وطنطاوي، ولو خرج من #الجيش_المصري رجال ينفضوا عنه بيع السمك والبطاطس وحاكموا المجرمين سأقدم الدليل. pic.twitter.com/ZHTSoTwnIH — Mahmoud Refaat (@DrMahmoudRefaat) November 19, 2018 السيسي: حرصنا على عدم سقوط مصري واحد في أحداث محمد محمود طيب نشوف مع بعض الفيديو ده كده pic.twitter.com/zMskxMF5sw — zahraaalaa (@zahraaa68660690) March 10, 2019 السيسي: لم نقتل مصريًا واحدًا في أحداث محمد محمود؟ pic.twitter.com/aK8G0XDy0M — ahmed hakes (@AhmedHakes) March 10, 2019