"اشمعنى".. حملة على "فيس بوك" تسعى لجمع 1000 سؤال عن علاقة المجلس العسكري بالانفلات الأمني

أعلن فريق "استمر" للتوعية السياسية –أمس- عبر صفحته على فيس بوك فاعليات حملة "اشمعني؟!" للمطالبة برحيل المجلس العسكري.
وتسعى الحملة لجمع 1000 سؤال يبدأ كل منها بكلمة "اشمعنى" ويحتوي على تساءل عن أداء المجلس العسكري وعلاقته بالانفلات الأمني في الشارع، خاصة في ميدان التحرير مع موجة الثورة الأولي والثانية، في حين كانت الانتخابات آمنة؟
وكان من أبرز الأسئلة التي تداولها النشطاء في الحملة (اشمعنى لما طالبنا بعيش وحرية وعدالة اجتماعية نلاقي قتل ودهس وشرطة عسكرية؟ واشمعنى كل اللى هربوا من المسجونين الجنائيين والمسجونين السياسيين مهربوش؟ و"اشمعنى الداخلية بتوفر للمتظاهرين الغاز الكيماوي بالهبل ده والفلاحين في بلدنا مش لاقين كيماوي للأرض؟
وأكد باسم الجنوبي -أمين تثقيف فريق استمر للتوعية السياسية- أن الحملة سوف تبدأ عملها في المحافظات بعد ساعات، من خلال معارض الصور والملتقيات الثقافية وحملات طرق الأبواب، بهدف إبقاء روح الثورة حية لدي رجل الشارع، لتعجيل مرور الفترة الانتقالية والضغط علي المجلس العسكري، لتقديم السلطة إلى المدنيين في أقرب فرصة، حتى لا تكثر الأسئلة التي تشير إليه باتهام.
ويشارك في الحملة عدد من الفرق والحركات السياسية، مثل حركة "شعب" بالقاهرة و"حملة البرادعي الرئاسية" بأسيوط وحركة "تويت شارع" بالإسكندرية وفريق "استمر" للتوعية السياسية بالمنوفية.
------------------------------------------------------------------------
التعليقات
مواطن مصرى
الثلاثاء, 13 ديسمبر 2011 - 07:03 am
اتركوا للمجلس العسكرى فرصه ياجماعة
تأخيرهم مش حبا فى الشعب ده علشان يخفوا كل الاثار اللى تدينهم فى المديونية اللى عليهم والمال المنهوب من قبلهم أيام النظام السابق فبعد ما يخفوا كل أثار الجرائم سيسلموا السلطة هم مش عاوزينها نظيفة عاوزينها وسخه مثل النظام السابق
Hu Sharif
الثلاثاء, 13 ديسمبر 2011 - 04:08 pm
حذيفة عبدالرحمن - المنسق الاعلام لفريق استمر
اشكركم على التغطيه وارجو تعديل في المشاركات .. ففريق استمر في 4 محافظات إلى الان القاهرة - الاسكندريه - المنوفية - اسيوط .. وتحت التأسيس في محافضات اخرى .. جميع افراد الفريق مشاركون في الحملة واذا لاحظت فإن الإيفنت منشأ من صفحتنا الرئيسيه وليسه من صفحات المحافظات https://www.facebook.com/events/255965317796450/ شكراً