سطر المقدسيون ملحمة بطولية خلال الأسبوعين الماضيين، خلال الفترة من 14 يوليو إلى 28 يوليو الجاري، بهدف استعادة المسجد الأقصى من يد قوات الاحتلال الصهيوني التي كانت ترغب في فرض الكاميرات مراقبة وبوابات إلكترونية على مداخله. وانتهت الملحمة باستشهاد 15 شابًا فلسطينيًا وإصابة حوالي 1400 آخرين بالقدس والضفة وقطاع غزة والداخل المحتل، وفرض الفلسطينون إرادتهم وإجبار الصهاينة على فتح كافة أبواب الأقصى دون كاميرات مراقبة أو بوابات إلكترونية او الالتزام بسن معين.