قامت عصابة الاحتلال الصهيونى، بإقامة حواجز إلكترونية على بوابات الأقصى، وذلك بالتزامن مع خطته لفتح المسجد تدريجيًا. كما قامت عصابة الاحتلال فى هذا الشأن بتسليم دائرة الأوقاف الإسلامية مفاتيح المصلى القبلى والأقصى القديم والمُصلّى المروانى، لكنه امتنع فى الوقت ذاته عن تسليم مفاتيح باب الأسباط والملك فيصل وباب المجلس. ورُفِع أذان الظهر فى المسجد الأقصى ودخل البعض وأقام الصلاة وامتنع البعض رفضاً للمرور عبر حواجز الاحتلال الالكترونيه وأقاموا الصلاة خارج المسجد