كشفت مصادر رفيعة المستوى بقناة صدى البلد عن أن الأمنجى أحمد موسي تلقى تعليمات بعدم التحرك من منزله خشية إلقاء القبض عليه، بعد تصاعد الأزمة بينه وبين الدكتور أسامة الغزالى، بسبب سبه على الهواء، في إحدى حلقاته، وحصوله على حكم قضائى بالحبس سنتين واجبة النفاذ. وأوضحت المصادر أن إدارة القناة بالإضافة لأصدقاء موسي حاولوا أكثر من مرة حل الأزمة إلا أن الغزالي حرب رفض الصلح. وأشارت المصادر إلى أن ياسر رزق رئيس مجلس إدارة الأخبار تدخل بمشاركة يحيي قلاش نقيب الصحفيين لحل الأزمة إلا أن الغزالى رفض الصلح وأصر على تطبيق القانون.