كتب المحلل السياسي د. محمد الجوادي المُلقب بأبو التاريخ عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي المُصغر "تويتر" عدة تغريدات استهلها ب: اسجدوا لله شكرا علي فتح ادلب وعلي اغلاق الباب في وجه شياطين تغلب وعلي الامل في نصر مأرب وأكد أن: الطيبون من العرب لا يعرفون الحقيقة وهي ان سبعة انظمة عربية لا تزال تلعب في السر مع الحوثي وعلي عبد الله وهذا هو سر الغرور والعنجهية ووضح "الجوادي - أبو التاريخ": كانت ايران سيدة المنطقة في نظر المجرمين الكبيرين فلما حدث النصر في 1973 تاهت ولا تزال تبحث عن نفسها رغم انها حاولت تقليد السادات بالخميني وقدم "نصيحة": خذوا عني أو لا تأخذوا عني : بحثت ايران عن الايمان فوجدته وكان العلم جاهزا عندها لكن الحقد كفيل بان يدمر الايمان والعلم معا واضاف في تغريدة أخرى: العرب المعاصرون يستعذبون خداع انفسهم بما القاه اليهم اعلام سوفيتي من الترهات فاذا حاولوا الفهم هالهم ظلمهم لانفسهم فاستناموا اليه وبيّن "المحلل السياسي" أنه: لم يدرك العرب حتي الان سر قوتهم ولو ادراكوا لاستراحوا لكنهم يحبون كرة القدم باكثر من حبهم للكرة الارضية. وأكد "الجوادي - أبو التاريخ" في تغريدة أخرى أنه: تنتاب بعض اثرياء العرب رغبة في الخروج من الاسلام حتي لا يشعروا بالذنب وهم يسكرون او يمرحون لكن الاسلام لا يخرج منهم ولا يخرجهم منه وأضاف: لو انصف الوليد لتصور نفسه ابنا لعبد الملك ولو انصف ابن زايد لتصور نفسه ابنا لماجد ولو انصف ابن مكتوم لتصور نفسه ابنا لام مكتوم وفي تغريدة أخرى: ادعو الله ان يحسن الله ختام الاساتذة جهاد الخازن وسمير عطا الله وعبد الرحمن راشد واحمد الجار الله و ان يكون ختامهم في جوار الله واختتم " الجوادي - المُلقب بأبو التاريخ" تغريداته: علي الرغم من اني غيور واناني ومحب للتفرد والتفوق فاني ادعو الله ان يمن علي الانقلابيين بالبصيرة وان يسبقوني الي الخير وفي الخير