شنت حركة أقباط بلا قيود هجوما على هيئة الأقباط العامة، واصفة مؤسسيها بأنهم من أرباب المصالح الذين لا يهدفون سوى إلى لتحقيق مكاسب شخصية من خلال عقد صفقات مشبوهة.وقالت الحركة في بيان لها: إن دور الهيئة وسعيهم الغير نزيه أصبح مفضوحًا أمام الرأي العام بعد أن أيقن المصريون على اختلاف انتماءاتهم أن مصلحة بلادهم تكمن فى دولة مدنية يتساوى فيها الغنى مع الفقير والرجل مع المرأة والمسلم مع المسيحى.