تضمنت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل "وكل ما نفترق" للنجمة ريهام حجاج بمشهد المواجهة بينها وزوجها أحمد فهمى، بعد أن اتفقت عائلته على قتلها، وخلال المشهد تحاول ريهام أن تؤكد له أن فريدة ابنته، ولا بد أن يرجعها بعد اختطافها وبعد ذلك يجرى تحليلDNA . ويخير أحمد فهمى؛ ريهام حجاج فى طريقة قتلها قائلا لها: "تحبى تموتى إزاى؟" وترد عليه: "أنا طول عمرى بسمعها نفسك فى إيه قبل ما تموتى مش نفسك تموتى إزاى"، ليرد عليها: "مش هاين عليا تموتى بطريقة مش على هواكى" وتختار نور الموت غرقًا، تنتقل الكاميرا إلى خارج الغرفة لنسمع صوت صرخة قوية. ينفذ فهمى وصية ريهام حجاج ويضعها فى مكان مملوء بالمياه لتموت غريقة ثم يحمل جسمانها ويضعه على طاولة اجتماع العائلة ليخبرهم أنه نفذ الاتفاق بقتلها، ويقرأ شرنوبى خبر وفاة ريهام حجاج بأحد الصفحات الإخبارية على السوشيال ميديا ويبكى حزنا عليها. وعند المقابر تلتقى زينب – الشخصية الثانية التى تجسدها ريهام حجاج – بالشرنوبى، دون أن تكشف الأحداث عن العلاقة التى تجمع بينهما، يبكى كل منهما على وفاتها، وتوصيه زينب بأن يحرر فريدة من أيدى خاطفيها.وخلال قراءة الشرنوبى الفاتحة على قبر نور الفايد، يلحظ أن القبر مفتوح، وينزل بنفسه فيكتشف أن القبر خالى، ثم تستقبل أيتن عامر مكالمة هاتفية بأن نور زوجة أخيها أحمد فهمى ترقد فى المستشفى، تحاول أيتن عامر إيجاد تفسير، فتشك في أن أختها زينب الموجودة بمستشفى الأمراض النفسية قد هربت وتنتحل شخصية أختها نور، لكن بالاتصال بالمستشفى أكدوا لهم أنها موجودة بالمستشفى ولم تخرج.يتأكد فهمى من أن فريدة ابنته بعد ظهور نتيجة تحليلDNA كما يحصل على تفريغ الكاميرات ويعرف رقم السيارة التى خطفت فريدة ابنته.
