وجه الإعلامي أحمد موسى «تعظيم سلام» لمن نزل في ال25 من يناير 2011، حاملًا مطالب، فيما أصر على أنها «مؤامرة»، موجهًا التحية للشرطة لقيامها بعمل فيلم يوضح حقيقة «المؤامرة» في الاحتفال بعيدها. وقال «موسى»، في برنامجه «على مسؤوليتي»، على قناة «صدى البلد»، مساء الثلاثاء: «موقفنا واحد مش هيتغير، موقفنا مع الجيش ومع الشرطة ومع القضاء، أنا بقول الجملة دي واضحة جدًا، مغيرتهاش ومش هتتغير.. الرئيس النهاردة قال كلام قوي جدًا قال لك أي مواطن شريف، الشرفاء، تقدير للشرطة المصرية، والنهاردة كلامه عن الشرطة المصرية رفع هامات الشرطة.. لأن الشرطة دي كانت في لحظة تكاد تنتهي». وأضاف: «شفتوا الناس عملوا فيهم إيه، شفتوا الحرائق والتدمير والقتل الاغتيالات، شفتوا عملوا ايه، وأنا بحيي الداخلية النهاردة إنها عملت فيلم يوضح هذا الأمر في احتفال الشرطة بعيدها، عيد 25 يناير، قالت حصل إيه على مرأى ومسمع من العالم، قالوا اللي عندهم وقالوا المؤامرة، نزلت ناس آه لكن في الجانب التاني كان فيه مخطط لهدم وزارة الداخلية». وتابع: «هو ده اللي بنتكلم عليه طول الوقت، مغيرنهوش ومش هنتغير نهائي، دائمًا بنتكلم ناس نزلت ليها مطالب معندناش أي مشكلة، وناس تمام، تعظيم سلام، تمام قلنا الحكاية دي وبنكررها وهنكررها».