أكد جورج إسحاق – القيادي بحزب الدستور وجبهة الإنقاذ الوطني – أن يوم 19 مارس 2011 يوم الاستفتاء على التعديلات الدستورية ، كان يومًا حزينًا في مصر ، وأن هذا اليوم كان بمثابة " النكسة " على الثورة المصرية ، مشيرًا في تصريحات خاصة, أن الشعب المصري سيدفع الثمن طويلًا على هذا اليوم ، خاصة أنه كان يجب وضع الدستور قبل إجراء الانتخابات .