أكد ممدوح إسماعيل النائب البرلمانى السابق، أن قضية الضباط الملتحين، تعد صراعا بين العلمانية والإسلام، بين الدولة القديمة بتقاليدها والإسلام بهويته وأنها قضية دين وليست قضية حزبية بحيث تتنافس الأحزاب على تبنيها والطعن فى الرئاسة أو حزب الحرية والعدالة لغرض حزبى. وأضاف إسماعيل فى تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" قائلا: "نثق أنها قضية دين وضباط يجاهدون من أجل رمز وسنة لهذا الدين".