جدد عمرو موسى رئيس حزب المؤتمر، أحد قادة جبهة الإنقاذ الوطنى، التأكيد على أن الحوار مع مؤسسة الرئاسة يستدعى ضمانات واضحة، مشيرا إلى أن إسقاط النظام ومحاكمة الرئيس هى تعبيرات عن الغضب العام بسبب الممارسات السياسية الخاطئة، ولا تعنى بالضرورة اتخاذ خطوات محددة فى هذا الاتجاه.