كنت هناك بالإسكندرية حيث هي , كنت أعلم لا أعرف لما , أنها قد تكون هنا , أنفاسها العطرة تلفح وجهي فى كل مكان أكون بة هناك , هناك عند كوبري أستانلى , وقفت كثيرا , لأنها هنا نعم هنا . انتظرتها كثيراً و لم تأتى , أعلم أنها تحب الورد كثيراً , ذهبت لاشترى وردة لأعطيها إياها و عدت ثانياً , لانتظر مرة أخرى , طوال عمري أكرة الانتظار لأنة مضني , لا أعرف لما أصبحت أعشقة ألان , الانى أصبحت أرى الحياة من خلال عينيها , بكل تأكيد نعم , كل الناس هنا تمر و تمر و أنا سأظل أنتظر , ينظر إلى المارة و يمرون , أقف و بيدي وردة حبيبتي ,أقد يكون منظري مريباً , قد يكون. آة لو تعلمون ما أنتظرة لعذرتموني . سأرحل ألان رغم علمي بأنها ستشعر بأني قد أتيت إلى هنا , سأذهب إلى حيث أعطتني أول هدية , دوماً ما اشعر بان الهدية كالسلام لابد وان ترد بمثلها أو بأحسن منها , هي ليست و اقعاً ألان فما الممكن أو بمعنى أوضح ما المتاح و الفرق كبير لو تعلمون , امتلك كلماتي التي نثرتها فى كل مكان هنا فهي تحب هنا و أنا أيضا أحبة لحبها لة , اعلم أن كلماتي ستذوب هنا و لكنها لن تفنى لانى صغتها بمداد من قلبي . أنا أو هي (واحد وهى تعلم)