جاءت ابنتي "أسماء" إلي الدنيا مصابة بورم أسفل العمود الفقري وأجريت لها عملية دقيقة لاستئصاله عقب ولادتها خرجت منها مصابة بشلل نصفي بالساقين وسقوط بفتحة الشرج مع عدم التحكم في عملية الاخراج. رفض المسئولون بالمستشفي تصحيح خطئهم الذي مازالت ابنتي المسكينة تعاني من آثاره رغم مرور 8 سنوات علي العملية. بعت كل ما أملك واستدنت من كل معارفي طوال رحلة علاجها الطويلة ولم تستقر حالتها حتي الآن بل زادت سوءاً واصيبت مؤخراً بارتجاع للبول علي الكلي الأمر الذي يهددها بالاصابة بفشل كلوي. استغيث بأهل الخير والمسئولين بوزارة الصحة عرض ابنتي علي لجنة طبية متخصصة واستكمال علاجها رحمة بها وبي. سمير محمد عبدالجواد- الفيوم