الاديب الكبير الراحل محمد إبراهيم مبروك.. ينظم له المركز القومي للترجمة حقل تأبين. يتحدث فيه اصدقاؤه وتلاميذه. يعد مبروك من اجمل مبدعي الستينيات في القصة القصيرة. صدرت له مجموعة وحيدة باسم عطشي لماء البحر تضم سبع قصص وجد فيها تعبيرا متكاملا عن اسهامه في مجال القصة القصيرة وقد اعتبر يحيي حقي ابداعات مبروك نقلة في التجريب السردي. واضافة متفوقة الي اسهامات جيل الستينيات. واصل مبروك دوره الابداعي بتعلم الاسبانية. وترجمة العديد من روائع القصة والرواية في أدب أمريكا اللاتينية.