نفي القس بولس حليم المتحدث الإعلامي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية ما تردد حول وجود قنبلة بالشوارع المحيطة بالكاتدرائية.. مؤكداً ان الكنيسة آمنة تماماً وبعيدة عن مصدر الصوت. أوضح ان ما حدث هو قيام مجموعة من الشباب بإحراق اطارات السيارات الخاصة بهم واطلاق عدد من الألعاب النارية والشماريخ في الشارع المؤدي الي شارع لطفي السيد ولم يتم الاقتراب من محيط الكاتدرائية. قال ان هناك تشديدات آمنة علي جميع الأبواب الرئيسية للكنيسة منعاً لتهريب أي أجسام غريبة قد تؤدي الي إثارة الذعر بين الأقباط.. حيث يتم فحص هوية الزائرين للكنيسة وتفتيشهم عن طريق البوابات الالكترونية للكشف عن المعادن.