قالت مصادر أمنية. إن الارهابي شادي المنيعي لقي مصرعه هو و أحمد زياد كيلاني. وسالم وسليم حمادين القياديين بجماعة أنصار بيت المقدس خلال استقلالهم سيارة بمنطقة جبل المغارة بوسط سيناء. مشيرة إلي أنه لم يتضح سبب الحادث حتي الآن و أن الروايات اختلفت حوله و أن هناك رواية تقول إن استهداف " شادي المنيعي وأعوانه جاء بسبب عملية ثأرية من قبل قبائل بدوية قررت تصفية شادي المنيعي لأنه تسبب في مقتل عنصر من قبيلة التياهة وآخر من قبيلة السواركة". وأشار المصدر. إلي أن الرواية الثانية هي أنه تم استهادفهم بسبب "خلافات بين العناصر التكفيرية والجهادية. وانتهت بمقتل شادي المنيعي خاصة أنه هارب من قريته "المهدية". ومختف وسط الدروب الجبلية. تابع المصدر ان الرواية الثالثة تشير إلي أن "البدو هم من قاموا بالعملية في إطار عملية تطهير للقضاء علي العناصر التكفيرية بالمحافظة".