ربنا يا واحد يا آحد يارب العزة ندعو لك باسمك الأعظم اللهم احفظ مصر جيشاً وشعبا اللهم ثبت أقدام رجال الجيش والشرطة وانصرهم علي أعدائهم وأعداء الوطن اللهم انصر قضاءنا علي كل من يتآمر ضده في الداخل والخارج .. اللهم فقه علماء الأزهر لنصرة الدين والمسلمين ضد الإرهابيين عملاء أمريكا وإسرائيل اللهم اكشف ستركل المدعين تحت اسماء النخبة والنشطاء والحقوقيين والثوريين عبيد الدولار واليورو ربنا اللهم آمين. أن السيد بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة لا يعرف ما هو القضاء المصري أو القوانين المصرية وأسلوب التقاضي فهو لا يري ولا يسمع فقط يتحدث مثلما يحركه السادة في أمريكا ورجال الصهيونية العالمية والاستعمار الغربي الجديد. أما الإدارة الأمريكية ؤأفرعها فطالعتنا هي أيضاً بنفس الحمق هؤلاء الذين يفعلون بكل مما اوتوا من قوة لافشال المرحلة الثانية من استحقاق انتخابات الرئاسية بكل الوسائل أمريكا تستخدم كل الوسائل من أجل طفلها المدلل الجماعة الإرهابية المصابة بكل أمراض التخلف والحقد الاجتماعي والكذب.. إلي آخر تلك الأمراض فأنكشفت أمريكا واذنابها داخل مصر وخارجها بل انكشفت ستر تلك الدول التي سيقذف بزعمائها في مزبلة التاريخ غير مأسوف عليهم. لقد تعالت أصوات فرنساوألمانيا وسويسرا هذه الدول التي تفتح أبواب بلادها لهذه الجماعة الإرهابية وتدعمها لماذا كل هذا العويل والصراخ ولطم الخدود؟!! يحدث ذلك لأن مخططاتهم الاستعمارية أن شاء الله إلي زوال وانحدار هذه الدول التي تعيش علي ثروات الشعوب ولا تبالي بسحق أبناء الشعوب لتعيش هي. إن العالم كله لم ير ويشاهد كيف تعاملت أمريكا مع الشعب العراقي كيف قتلت ابناء الشعب العزل من السلاح من النساء والأطفال والشيوخ.. هذه الدول لم تر ماذا فعلت أمريكا في سجن أبو غريب وجواتيمالا وفي أفغانستان وفيتنام من قبل. لم نر أحدا من هذه الدول انتقدت أمريكا أو اهتز وجدان الأممالمتحدة وجمعيات حقوق الإنسان .. لم نر أحدا تحدث عن تلك الجماعة المنظمة التي كانت تختطف من تبقي من القوات الألمانية في الدول التي كانوا يجلسون فيها بعد خطفهم وتسليمهم إلي إسرائيل التي كانت تقوم باعدامهم لم تهتز ألمانيا لتلك الجرائم لكن عندما تشاهد ما يزيد عن الألف يقومون بمهاجمة الأقسام وقتل وسحل الضباط وأفراد الشرطة.. إن هؤلاء جميعا كانوا لا يرون ولا يسمعون بل أنهم لا يشعرون وليس لديهم احساس بالمرة يشير إلي انتمائهم لبني الإنسان الا سحقا لكم جميعا وان شاء الله ستنالون العذاب الأليم علي ما اقترفتموه من أعمال ضد الدين بل ضد كل الأديان السماوية.. يا شعب مصر العظيم علينا أن نتوحد خلف قواتنا المسلحة ورجال الشرطة والقضاء والأزهر الشريف والكنيسة فهذه هي أركان الدولة علينا جميعا أن نتعاون مع الأجهزة الأمنية نقدم لهم كل المعلومات لحماية الأمن القومي المصري..