بدأت حرب التصريحات وتبادل الاتهامات بين أعضاء مجلس إدارة نادي الاتحاد المستقلين ورئيس النادي وهو ما يؤكد علي غياب الوئام بينهم وأن الصراعات هي التي كانت مسيطره علي الأجواء داخل المجلس والسبب الحقيقي وراء تدهور الأوضاع الاعضاء المستقلون اتهموا السادات بمحاوله إحراجهم بهروبه من المسئوليه الذي رفض تدخل أحد فيها من البداية وانفرد بكل قرارات الكرة والتعاقدات بالرغم من محاوت هاني سرور لاعب الكرة الوحيد في المجلس التدخل إلا أنه فؤجئ بهجمة شرسة من السادات ونحج في إبعاده. هاني سرور أكد ان استقالته نهائية ولا رجعة فيها وأنه حاول مرات كثيرة التدخل لمصلحة النادي إلا أن السادات لقد ورط النادي في تعاقدات لم تفده بمبالغ كبيرة حملت النادي مبالغ كبيرة بالرغم من أنه سبق وأكد أنها تبرع منه منها تعاقد الحضري الذي كلف النادي مليون ونصف المليون ولعب مباراة ولن أعود خاصة بعد أن تعرضت للإهانة والسباب بأسرتي.. لقد ضحيت بعملي من أجل نادي الاتحاد بيتي من أجل تقديم شيء من أجله إلا أنه للأسف لم نجد من يساعدنا.