والله زمان يا زمالك والزعل ممنوع

* وجبة دسمة قدمها نجوم الزمالك وفتح الأحفاد مدرسة الفن والهندسة الإفريقية مبكرا في بداية مشوار القافلة البيضاء في دوري رابطة الأبطال الافريقي لتكون فاتحة خير علي النادي وجماهيره ولاعبيه الذين امتعوا محبيهم بغض النظر عن مستوي الضيوف التشاديين وأقول لهم كنتم قاسيين علي جازيللي أقصد "الغزالة" وهو اسم النادي الحقيقي.. عموما أتمني ألا يكون ذلك الفوز خادعا ويكون بمثابة فتح شهية لانتصارات طال انتظارها لجماهير الزمالك.. اللي طال صبرها.. ونالت في الآخر.. وشكرا لجمهور الزمالك العظيم وياريت تستمروا كده.
* مطلوب عقاب المسئول عن عدم قيد شيكابالا قبل غلق باب القيد.. والمسئول عن رفض عودة عمرو زكي للزمالك بمبدأ الصواب والعقاب بدل ما هي سايبة كده.
* ما الذي فعله الألتراس مع فريق الكرة الطائرة لنادي الرباط والأنوار البورسعيدي بنادي الصيد وتحطيم الأتوبيس والاعتداء علي اللاعبين مطلوب وقفة حازمة وكفاية مهازل.. ومآسي.. ولا مصر ناقصة ضحايا وشهداء.. ارحمونا.
* ما حدث من الألتراس بالأمس يجعلني أقول لكل اللاعبين والمدربين والاداريين والمسئولين ممن يبكون علي غياب الجمهور والنبي نقطونا بسكاتكوا.. مصر مش ناقصة مشاكل.. وبدلاً من التباكي والبكاء علي صمت المدرجات. احمدوا ربنا ان الدوري رجع.. مش ناقصين وجع قلب وشهداء جدد والزعل ممنوع.
* للأخ برادلي ومن وراءه.. يكفي فخرا للمعلم ان يصف تقرير الفيفا في نهائي أمم افريقيا ان شحاتة وفرقته نجحوا في تشييد 3 أهرامات في بطولة أفريقيا علي غرار ما فعله أجدادهم بتشييد 3 اهرامات خالدة ضربوا بها حضاراتهم في أعماق وجذور التاريخ.
* بالمختصر المفيد.. الأخ العزيز مازن مرزوق بالذمة ده اسمه كلام لاعب يعمل مصيبة قصدي فتوة يضرب لاعب الروسية يتم ايقافه 3 مباريات والله دي حاجة تضحك.. بقي يا راجل اللاعب المضروب يتوقف مباراتين علشان خد كارت احمر من حكم لا يستحق سوي صفر كبير وخلفه 10 أصفار.. اين العدالة أين النظر ولا انتوا سلفتوا العقوبة.. والله صالح موسي يستحق الايقاف لنهاية الموسم ليكون عبرة.. أما الكابتن محمد عبدالقادر مرسي فأكتفي بأن أقول. يا راجل هو ده تحكيم.. تطرد محمد إبراهيم المعتدي عليه قبل الفتوة.. بالذمة ده قرار.. يا كابتن عصام عبدالفتاح اين أنت من تلك المهزلة وبعدين مافيش عقاب للحكم علشان غيره ما يعملش كده تاني.. ارحمنا من الحكام.. أمال لو الجمهور كان موجود كان حصل إيه.. الحمد لله.