* نحن الآن أمام موجة أخرى من موجات الهجوم علينا، على خلفية مصرع الشاب الإيطالى جوليو ريجيني.. وفيما يبدو أن الطلاينة لم يبرحوا نقطة عدم الاقتناع، رغم أن الإجراءات التى تمت هى المتعارف عليها فى جميع دول العالم من تحريات وخيوط تتبع ووسائل استدلال وأقوال المقربين من الضحية.. فى تقديرى المتواضع أن الحل الأخير عند النائب سعيد حساسين خبير الأعشاب والعطارة.. بمقدوره معاونة أجهزة الدولة، نظرًا لما يمتلكه من صلات واسعة النطاق ورفيعة المستوى بأخواننا المخاويين ومحترفى فتح المندل وضرب الودَع ووشوشة الدكَر وخلافه.. وإن لم تفلح فلا مفر من عقد جلسة دولية ترعاها الأممالمتحدة، وتقدم إيطاليا كشفًا بالمشتبه بهم ليحضروا جلسة علنية بمجلس الأمن الدولي، وكل واحد يلحس البِشْعَة.