بعد دخول التكنولوجيا الحديثة البيوت المصرية واستخدام الأطفال لها بصفة مستمرة في جميع الأوقات، ليكون لها التأثير الأكبر على تربية الأطفال وسلوكهم المستقبلي. ويظهر العديد من الأطفال في بداية حياتهم يعملون أشياء لا يعرفها الكبار أو حتى الشباب، وهو ما دفع «المصريون» لطرح التساؤل على الآباء عن مدى تأثير التكنولوجيا الحالية على أبنائهم وسلوكهم، حيث قال أحد الآباء، إن أولاده يتواجدون باستمرار أمام الألعاب وإهدار معظم وقتهم وإهمالهم دروسهم وأيضًا يؤثر بالسلب على صحتهم كالمخدرات. وقال آخر مؤيد، إن هذه التكنولوجيا لها تأثير على الأطفال ويرى أن الحل هو توعية الأطفال من خلال الأسرة في المنزل ومن خلال البرنامج التليفزيونية. وأشار آخر إلى أن هذه التكنولوجيا لها إيجابياتها أيضًا، ولكن يجب إظهارها للأطفال لكى يحسن في استخدامها، وإن لم يستجب الطفل لذلك سيقوم بمنعه عنها على الإطلاق. شاهد الفيديو: