أكدت صحيفة "20 مينوت" الفرنسية أن مصر لم تنعم بأي استقرار, والوضع يزداد فيها سوءا منذ عزل الرئيس السابق محمد مرسي. وأضافت الصحيفة أن الشعب المصري انقسم إلى أكثر من تيار سياسي، موضحة أن عودة الاستقرار إلى مصر مرتبطة بالنزول بكثافة للتصويت في الاستفتاء على الدستور الجديد.