حملت أسر "أبو عيطة" وأبو جاسر" و"أبو زيادة" بفلسطين، حكومة غزة المسئولية عن مقتل ابنهم "سليم عبدالحي أبوعيطة"، 16 عامًا، والذي لقى حتفه على يد موسى جمال صافي التابع لجهاز الأمن الوطني بغزة. وطالب أهالي القتيل في بيان لهم حكومة غزة بتقديم القاتل إلى محاكمة عسكرية بصفته أحد أفراد الأجهزة الأمنية التابعة لها وتنفيذ شرع الله بإعدام القاتل مؤكدين أنهم لن يهدأ لهم بال حتى القصاص لفقيدهم. وفي نفس السياق، طالبت حركة "تمرد على الظلم في غزة في بيان لها بلجنة تحقيق محايدة للكشف عن أسباب الجريمة ومعاقبة القاتل، داعية كذلك إلى وقفة احتجاجية ضد الإرهابيين الذين يتسترون تحت اسم الإسلام والمقاومة. شاهد الصور