رغم أن الموت يحب أن يحظى باحترام خاص خصوصا من رجال الدين إلا أن الأنبا شنودة الثالث كان له رأي آخر.. عبر الأنبا شنودة عن رأيه ذلك من خلال امتناعه عن حضور جنازة الزمز القبطي المعروف متى المسكين: كذلك امتنع جميع أعضاء المجمع المقدس عن حضور القداس والجنازة..