قال مايكل سيدهم، أحد مؤسسي حركة مسيحيون ضد الانقلاب، إن إشادة الأنبا باخوميوس بالمسمى بالدستور الجديد هو ليس خلطًا للدين بالسياسة بقدر ما هو خلط الرز بالسلطة. وأضاف سيدهم فى تدوينة له عبر "فيس بوك" أن ما يحدث بالتأكيد ليس عودة إلا للثورة المضادة حيث يكون الكهنة هم من يمثلون المسيحيين سياسيًا وكأنها ثورة واتفضت وكل واحد روح بيته".