أعلنت همت ريما، مؤسس حركة "يا تجندونا يا تنقذونا"، عن تنظيم عدة مسيرات ووقفات احتجاجية في الميادين بداية من 15 /6 وتستمر إلى 30/6، وذلك لدعم الجيش ومطالبته باسترجاع الثورة والبلاد وحمايتها. ودعت جموع المصريين للمشاركة في هذه الفعاليات والتضامن مع الحركة من أجل رجوع مصر إلى المصريين كسابق عهدها على حد قولها، كما طالبت الجيش بتولي إدارة البلاد لفترة معينة حتى يتم انتخاب رئيس جمهورية جديد يتوافق عليه جموع الشعب بديلًا عن مرسي الذي فشل في إدارة البلاد وباع الثورة والمصريين، ولم يقدم أي شيء للمصريين هو وجماعته الذين استولوا على مفاصل الدولة.