ألقى الإخوان القبض على أحد الأشخاص وأبرحوه ضربا وسط صراخ بعض زملائه، الذين حاولوا أن يوضحوا أنه مصور صحفى، مما اضطر بعض العقلاء من الإخوان إلى محاولة التهدئة وتخليص الشاب من أيدى غضب الإخوان لكن جميع المحاولات باءت بالفشل. مما دعا بعض ملاك أحد العقارات إلى جذب الشاب إلى داخل العمارة وتخليصه من الأيدى الغاضبة.