قال المفكر القبطى جمال أسعد أنه بوصول السلطة الإسلامية للحكم أسقط القانون و انتشرت الفوضى وتعمقت خاصة بعد محاصرة المحكمة الدستورية مما أدى إلى تعلية دولة العشيرة فوق مصلحة الوطن والقانون ، وفقا لقوله. وأضاف أسعد هاتفيا لقناة المحور مساء اليوم, أن ما يحدث الآن للكنيسة والأزهر تصعيد خطير لابد أن نقف أمامه. وتابع أنه قبل 25 يناير كانت البلاد مليئة بأحداث طائفية و النظام السابق لم يكن لديه حلولا لهذه الأزمات أما بعد 25 يناير كان ينبغي أن يتغير الوضع ويصير للأفضل .