قال المستشار أحمد الزند، رئيس نادى القضاة، إن أخونة القضاء بدأت وتسير على قدم وساق مشيرا إلى انه لا يرفض الأخونة مشيرا إلى انه يرفض تأثير تيار سياسي معين حتى وان كان من الليبراليين والعلمانيين . وأشار إلى أن صالح الشعب يجب أن يكون القضاء والشرطة الجيش بمعزل عن الانتماءات السياسة لافتا إلى انه في حال تلون القاضي بفصيل سياسي فان المتقاضيين سيرفضوا حكمه حتى وان كان عادل مثل الفاروق عمر بن الخطاب. وأضاف الزند أن القضاء يتعرض إلى هجمة شرسة وبشعة ولولا صلابة رجالة لكان اثر بعد عين. وأشار إلى أنه من يملك دليل حول مشاركته في مؤامرة ضد مؤسسة الرئاسة أو عبث بأمن مصر أو توجيه أي إهانة نحو شخص الرئيس فليقدمه وانه مستعد إلى المحاكمة ، لافتا إلى انه لا أساس من الصحة عن استيلائه على أراضى الدولة شاهد الفيديو: