شهدت مدرسة المنيب الابتدائية تزايدًا ملحوظًا في أعداد الناخبين بالمرحلة الثانية من عملية الاستفتاء على الدستور، حيث اصطف الناخبون في طوابير طويلة انتظارًا للإدلاء بأصواتهم. من جانبها كثفت قوات الجيش والشرطة تواجدها أمام اللجان وداخلها تحسبًا لوقوع أي اشتباكات ولمنع الدعاية خارج اللجان والقبض على من يقومون بتوجيه الناخبين أو يوزعون منشورات تحث الناخبين بالتصويت بنعم أو لا.