الجلمة تستوقفك كثيرًا وهى للحق تغريدة من الدكتور خليل عنانى الخبير فى شئون الإسلام السياسى عبر صفحته فى" تويتر"، معبرًا عن صدمته من الابتزاز السياسى الرخيص الذى يمارسه المرشح الخاسر حمدين صباحى تجاه جماعة الإخوان المسلمين ومرشحها محمد مرسى. وقال عنانى: "كنت أحسبه أنضج من ذلك, إنها ديكتاتورية فى غطاء ثورى". ووصف المفاوضات التى يجريها صباحى بأنها "مناورات للحصول على مكاسب سياسية يستعيض بها عن فشله الانتخابى"، مشيرًا إلى أن صباحى أخطأ حينما اعتبر أن معركته مع الإخوان وليست مع الفريق أحمد شفيق. وهو يرى أن "صباحى الذى يريد الحصول على كل شىء دون مقابل يستند فى مفاوضاته إلى المعادلة الصفرية والتى تعتمد على تقسيم السلطة أو لا شىء" واعتبره أنه ذهب للتفاوض ليس للتوصل لحل، ولكن لإحراج الإخوان أمام الرأى العام وتبرير عدم التصويت لمرسى.. وهذا ابتزاز رخيص لا يليق بشخص مثله".. يأتى تحليل الدكتور خليل فى الوقت الذى أشيع فيه أن الكنيسة كلها مع المرشح أحمد شفيق ضد مرسي غير أن روح المواطنة والنظرة التى تراعى أين تكمن مصلحة مصر العليا تجعل كلمة الحق تظهر على لسان أقطاب يمثلون الكنيسة، مثل ما صرح الأنبا بسنتى بأنه يعلن تأييده للدكتور محمد مرسى، والأنبا بسنتي هو أسقف حلوان والمعصرة وممثل البابا شنودة، وهو يلعن تأييده واحترامه الشديد للدكتور محمد مرسى المرشح الرئاسى، وأنه يتمنى أن يكون رئيسًا لكل المصريين، وقد استخدم الرجل عقله دون املاءات من الغير عليه ونظر للمسألة نظرة مواطنة قبل كل شىء وأين تكمن مصلحة مصر؟ ********************************** ◄بسبب فيديو"الإخوان" المفبرك.. تونس تقاضى "فراعين"عكاشة = لم يكفه تشويه صورة الإخوان فى مصر راح يتهم إخوان تونس بذبح الناس.. يلا يا دكتور شوفلك حل للمشكلة التونسية العويصة أهو إخوان مصر لم يراجعوك وطنشوك واعتبروك تهذي لكن "التوانسة" كلامك عنهم وقف لهم في الزور وناوين على تصعيد القضية ضدك. ◄ البرلمانية عزة الجرف لنساء مصر: لا تتركوا مصر تضيع واحذروا إعلام الفلول. = مصر للجميع وإن حافظ عليها الجميع لن تضيع بعون الله لكن حجموا إعلام الفلول الذى ينفخ فى الرماد حتى تصبح نارًا مشتعلة تأكل الأخضر واليابس. ◄◄آخر كبسولةhttp://elshaab.org/thread.php?ID=13591 كتب أخى الإعلامى والصديق الحبيب الدكتور أشرف سالم معلقًا على مقالة المصريون:"يا ابن الشيخ الطيب لا تقحم الساحة فى السياسة" متسائلا عن حقيقة معرفتى بالشيخ محمد أحمد الطيب والد شيخ الأزهر الحالي أحمد الطيب منذ السبعينيات. الميلادية: "سبعينات إيه يا أبو أيمن ؟؟؟.. دحنا من دور بعض.. يمكن تقصد التسعينيات.. ومحررين الديسك غلطوا.. مش صح برضه؟ وكتبت أقول له: هل تدرى أبا سالم هذا كان فى 74 ميلادية وأنا في ثانية إعدادي؟؟ كان هذا أول لقاء بى مع الشيخ محمد الطيب والد شيخ الأزهر واستمرت العلاقة به وأذكر وأنا فى عام 79 ميلادية وأنا فى الجامعة زرت الشيخ فى شقته بروض الفرج المعروفة أنذاك وكان الدكتور أحمد معتكفًا على دراساته العليا ولا يقابل أحدًا وكان الناس يقولون دعوه فإنه مشغول فى رسالته ولست أدرى هى ماجستتير أم دكتوراه؟؟ وقلت له ضاحكًا: يا دكتور أشرف إحنا عواجيز بس محدش واخد باله والصورة إللى فوق بس بنوهم أنفسنا بها أننا لسه فينا روح الشباب". ورد يقول: ما شاء الله عليك يا أبا أيمن.. فضلاً وكرمًا دون هذه المذكرات للتاريخ.. فقد جمع لك الله بسبب طيب قلبك وحسن خلقك الكثير من الأحباب.. فى صعيد المجد.. وقاهرة المعز.. وحجاز الخير. وختمت ردى عليه: "لله يسعدك أخى وحبيبى الغالى وقرة العين أبا سالم.. والله المذكرات لو اعتكفت عليها لجمعت الكثير، لكن أين الوقت وأين المعين المساعد"؟؟؟ ◄وكتب أخى محمد رضا يقول: أسلوبك جميل جدًا فى النصح والمدح. =جزاك الله خيرًا أخى رضا والله ينفع بما نقول ونكتب. حقًا ما أجمل رسائل الأخوة الصادقة التى لا تكون من ورائها مصلحة أو منفعة فشكرًا للجميع. دمتم بخير [email protected]