بعد افتتاح محور صفط اللبن - الجامعة تم إنشاء مساحات خضراء أسفل الكوبرى وتجميل المنطقة بصفط الكوبرى وأبو الليل والشوربجى، ولكن بمرور الوقت تحولت إلى جراجات لعربات الخردة ومقالب للقمامة ومخلفات الرتش وكل يوم يزيد الأمر سوءًا. نناشد المسئولين إعادة الوجه الحضارى للمنطقة ومحاسبة كل من تسول له نفسه تشويه المكان وإلقاء المخلفات، على أن تكون العقوبة رادعة.. أليس من حق سكان هذه المناطق العيش فى مكان يشعرون فيه بآدميتهم؟ وإذا كانت سيارات جمع القمامة وعمال النظافة يقومون بدورهم يوميًا فيجب علينا أن نعاونهم بعدم إلقاء المخلفات فى غير أماكنها، خاصة أكوام الرتش ومخلفات البناء عن الأهالى: عن أهالي المنطقة : علاء فرج الله عبد الحميد