مشروع / وطن عربى واحد ضد الاستبداد والفساد فكرة المشروع: نظرة لأهمية ومحورية وخصوصية الحالة السورية كونها خط الدفاع الأول لتحصين الأمة العربية ومنطقة الخليج بالذات من تمدد المشروع الإيرانى الصفوى وحرمانه من نافذة ممتدة على البحر المتوسط، وتقليم أظافره فى لبنان، وكبح جماحه فى الجزيرة العربية، ومحاصرة الكيان الصهيونى من الشمال، وتوفير خط تواصل اقتصادى وتنموى مع تركيا وأوروبا، كما أن البترول وإمكانية سوريا التنموية القدر الكبير للتعاون العربى وخلق كيان اقتصادى وتنموى قابل للنمو بسرعة كبيرة والتحول إلى رقم إقليمى وعالمى على المدى القريب والمتوسط. وكون سوريا تمثل العنصر الخامس فى الربيع العربى الكبير نحو الحرية والتنمية ولخصوصية النظام الدموى السورى الذى يمارس أبشع أنواع الاضطهاد ضد شعب أعزل ممارسات وحشية من أبشع ما عرفتها الإنسانية. أهداف الأسبوع 1 التوعية المستمرة بحقيقة وأبعاد الثورة السورية المباركة وتعزيز وتفعيل هذه التوعية بالجديد المستمر من أخبار وإحصائيات وصور الداخل السورى. 2 المحافظة على حياة وحيوية الثورة السورية فى نفوس أبناء العالم الإسلامى 3 حشد وتجميع وتنظيم الدعم الجماهيرى العربى فى كيانات مدنية منظمة وفاعلة. روابط بكل محافظات ودول العالم العربى لنصرة الثورة السورية المباركة تتولى مهمة التفعيل المستمر للشارع العربى فى تقديم الدعم المعنوى والمادى المطلوب للثورة. 4 التنسيق مع الثورات العربية الناجحة وحكوماتها الوطنية الجديدة فى تقديم الدعم الحكومى اللازم لخدمة وتفعيل هذه الأسابيع. مثال: التنسيق بين روابط نصرة الثورة السورية ووزارة الخارجية / مجلس النواب...إلخ 5 حصار النظام السورى الفاسد وقطع كافة أشكال الدعم المعنوى والمادة المقدمة إليه بشكل مباشر وغير مباشر (مثال: حملات مقاطعة الدول الداعمة للأسد، ضغوط طرد سفراء الأسد وتحويل مقار السفارات لمقرات لنصرة الثورة السورية.... إلخ). بالتنسيق بين روابط نصرة الثورة السورية بكافة محافظات ودول العالم العربى ومكتب خاص بالمجلس الوطنى للتواصل مع هذه الروابط الشعبية. 7 تنظيم وتفعيل جهود الجاليات السورية بكافة الدول العربية والعالمية عن طريق تشكيل لجنة دائمة بكل دولة لإدارة وتنظيم المشروع الأسبوعى لنصرة الثورة السورية وتظل فى حالة عمل دائم حتى انتصار الثورة. 8 إرسال رسائل أسبوعية مزدوجة للجيشين السوريين الجيش السورى الحر: رسائل تأييد ودعم وشحن معنوى أسبوعى من كافة الجماهير والمؤسسات العربية بأسماء محافظاتها ودولها وعلمائها ونخبها مدعومة بالصور والكلمات الحية. الجيش السورى المعمى عن حقيقة الدور الخبيث الذى يقوم به والمدعوم بخبراء عسكريين وكتائب من إيران وحزب الله: رسائل إدانة وشجب واستنكار وتهديد من الشعوب والعلماء والنخب والمؤسسات العربية أن تكشف لهم حقيقة ما يدور وكيفية استخدامهم كأدوات فى يد الفاسد الأسد. 9 الإلحاح الأسبوعى المستمر على الأنظمة الرسمية للدول العربية وجامعة الدول العربية بالتحرك لنصرة الثورة السورية 10 تصدير ملف الثورة السورية إلى المؤسسات المؤثرة جماهيريا بشكل كبير المؤسسات الدينية وعلى رأسها الأزهر الشريف، ومنظمة المؤتمر الإسلامى ورابطة العالم الإسلامى والندوة العالمية للشباب...الخ، المؤسسات الرياضية والفنية والإعلامية. والثقافية والتى تساهم بشكل كبير فى تحريك وجدان وفاعلية الجماهير.