من كرة القدم وحتى الجمباز، شباب وفتيات يحلمون بلقب «البطل الرياضى» بعضهم لم يجد للبطولة سبيلا سوى «الدروس الخصوصية» وآخرون كافحوا حتى حصدوا مراكز عالمية وميداليات دولية وانتهى بهم الأمر «على الدكة». بعضهم مصاب بأمراض خطيرة، وبعضهم كره اللعب بسبب المدربين، وآخرون أصبح استمرار نشاطهم الرياضى «على كف عفريت» بسبب الإهمال. قصص من كواليس عالم الرياضة التى لا يراها أحد تنشرها «المصرى اليوم» وتناقش مع الرياضيين الوجه الآخر للألعاب الرياضية.