علق بنيامين نتنياهو، رئيس حكومة الاحتلال، على مقتل الناشط الجمهوري الأمريكي، تشارلي كيرك، الداعم القوي لإسرائيل. وقال نتنياهو عبر حسابه على منصة «إكس»: «كان صديقًا لإسرائيل، حارب الأكاذيب ودافع بثبات عن الجالية اليهودية». وأشار نتنياهو إلى دعوته كير لزياردة دولة الاحتلال، قائلا :«تحدثنا قبل أسبوعين فقط ودعوته لزيارة إسرائيل. للأسف، لن تتم هذه الزيارة». وبشأن دفاع كيرك عن إسرائيل، زعم نتنياهو أن الناشط الجمهوري قُتل بسبب «قوله الحقيقة ودفاعه عن الحرية»، مضيفا: «لقد فقدنا رجلًا رائعًا. سيترك إيمانه الشجاع بحرية التعبير أثرًا كبيرًا. رحمه الله». Charlie Kirk was murdered for speaking truth and defending freedom. A lion-hearted friend of Israel، he fought the lies and stood tall for Judeo-Christian civilization. I spoke to him only two weeks ago and invited him to Israel. Sadly, that visit will not take place. We lost an… — Benjamin Netanyahu- בנימין נתניהו (@netanyahu) September 10، 2025 بدوره، زعم إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي للاحتلال: «إن التواطؤ بين اليسار العالمي والإسلام (المتطرف) هو الخطر الأعظم الذي يهدد الإنسانية اليوم». وتابع :«رأى تشارلي كيرك الخطر وحذّر منه. لكن رصاصات القاتل أصابته»، موجها الشكر لكيرك، قائلا :«شكرًا لك، تشارلي، على دعمك لإسرائيل وعلى نضالك من أجل عالم أفضل». The collusion between the global Left and radical Islam is the greatest danger to humanity today. Charlie Kirk saw the danger and warned about it. But the bullets of the despicable murderer struck him. Thank you، Charlie, for your support of Israel and for your struggle for a… pic.twitter.com/1mSL2Fu8Pg — איתמר בן גביר (@itamarbengvir) September 10، 2025 وقبل ساعات، قُتل الناشط الجمهوري تشارلي كيرك، في بالرصاص في جامعة وادي يوتا بولاية يوتا، خلال فعالية جماهيرية كان يُشارك فيها في مناظرة مع الديمقراطيين. ووفقًا لمقاطع فيديو من موقع الحادث، أُصيب كيرك، البالغ من العمر 31 عامًا، وهو من أشدّ المؤيدين لإسرائيل وأحد المقربين من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، برصاصة في رقبته.