«جاورتهم في الساحل الشمالي بوجود لبلبة».. الإعلامي محمد محفوظ يعلق على أزمة بوسي شلبي وأبناء محمود عبدالعزيز

علق الإعلامي محمد محفوظ على أزمة أبناء الراحل محمود عبدالعزيز مع الإعلامية بوسي شلبي، بشأن ما إذا كانت أرملته أم طليقته.
وكتب محمد محفوظ عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»: «في عام 2002 تجاورت الفيلا التي استأجرناها للمصيف على شاطئ الساحل الشمالي، مع فيلا الفنان القدير محمود عبدالعزيز، وكانت برفقته زوجته بوسي شلبي».
وأضاف: «كان يفصلنا صف من الأشجار القصيرة، مكنتنا من إلقاء التحية على الزوجين من آن لآخر، وعلى ضيفتيهما الفنانة لبلبة ووالدتها، وكان أجمل ما في المشهد روح الأسرة المحيطة بالفنان المحبوب، وإقامته الدائمة بالحديقة المطلة على الشاطئ، مستمتعًا برعاية زوجته، والمرح مع ضيوفه وممازحة جيرانه بخفة ظله المعهودة، دون خجل أو محاولة لإخفاء أي أسرار».
بيان أسرة الراحل محمود عبدالعزيز بشأن بوسي شلبي
الجدير بالذكر أن أسرة الفنان الراحل محمود عبدالعزيز، أصدرت بيانًا، أكدت فيه أن الفنان الراحل طلق بوسي شلبي بعد شهر ونصف فقط من الزواج، وأن العلاقة بينهما بعد ذلك كانت مجرد «علاقة عمل» بحتة- بحسب وصفهم.
وجاء في البيان: نعلن للجميع أن ادعاء هذه السيدة بأن الوالد كان متزوجًا بها حتى أيامه الأخيرة هو محض افتراء لا أساس له من الصحة، وأن العلاقة منذ أن تم الطلاق في عام 1998 ما هي إلا علاقة عمل بين نجم كبير وبين منسقة أعمال ومديرة إدارية لتنظيم الارتباطات والمهرجانات.
كما أكد الورثة، في البيان، أن الإعلامية بوسي شلبي قامت برفع دعاوى قضائية وبلاغات جنائية ضدهم، تتضمن- على حد وصفهم- «مغالطات وأكاذيب»، ومنها الادعاء بأن الطلاق لم يقع، أو أنه تم التراجع عنه لاحقًا، بل وصل الأمر إلى اتهام المأذون بتزوير وثيقة الطلاق.
وأكد الورثة أن القضاء قال كلمته في عدة درجات تقاضي، حيث تم رفض الدعاوى كافة، وحُفظت البلاغات الجنائية، ما اعتبروه تأكيدًا على صحة موقفهم ووقوع الطلاق بعد شهر ونصف فقط من الزواج في عام 1998.
اقرأ أيضًا:
بوسي شلبي ترد على «45 يوم زواج» بفيديو مع محمود عبدالعزيز.. ونجوم يكشفون التفاصيل
«كان بيعملها بألف حساب».. عفاف مصطفى تكشف موقفًا إنسانيًا لمحمود عبدالعزيز مع بوسي شلبي