أعلنت شبكة قنوات «MBC» عن الخريطة البرامجية خلال شهر رمضان، والتى تضمنت أبرز الأعمال الدرامية المتنوعة، والتى تضم عددا من النجوم، خلال موسم شهر رمضان، من خلال 5 قنوات لديها. وكشفت إدارة القنوات في بيان لها، أن الأعمال الدرامية تتضمن «ولد الغلابة» بطولة الفنان أحمد السقا، والذى يظهر بشخصية مدرس تاريخ في إحدى المدارس البسيطة بمحافظة المنيا، ويعول أسرة كبيرة ويتعرض للكثير من المِحن، بالإضافة إلى أمير كرارة من خلال مسلسل «كلبش 3»، والذى يناقش قضايا الإرهاب الدولى وشبكة علاقاته وارتباطاته وتوجهاته. كما يقدم الفنان محمد رمضان، مسلسل «زلزال»، حيث يجسد شخصية شاب طموح يعيش قسوة الفقر ولكن لا يهزمه اليأس، وكذلك يأتى الفنان على ربيع، ليقدم «فكرة بمليون جنيه» والذى تدور أحداثه حول الشاب البسيط «علاء الدين مصباح» الذي يحلم بدخول كلية الهندسة ليُحقق أحلامه في الاختراع والابتكار، بالإضافة إلى مسلسل «زى الشمس» للفنانة دينا الشربينى، والذى يدور حول «تاليا» بطلة المُسلسل والتى تعيش صراعا عائليا انعكس على شخصيتها، بالإضافة إلى مسلسل الفنانة دنيا سمير غانم، «بدل الحدوتة 3» والذى يدور في إطار اجتماعى كوميدى عبر حلقات منفصلة متصلة. حيث تُحاول «فريدة» في كل حلقة بمساعدة فريقها تنفيذ مهمة جديدة لعميلٍ يحتاج لإنجاح علاقة عاطفية قد تبدو أحياناً مستحيلة. كما تتضمن المسلسلات، «قابيل» بطولة الفنانين محمد ممدوح، أمينة خليل، محمد فراج، من خلال قصة مُثيرة تدور أحداثها حول جرائم قتل غامضة تتورط فيها الكثير من الشخصيات التي تقع ضحايا صراعات مُختلفة، بالإضافة إلى «شقة فيصل» للفنان كريم محمود عبدالعزيز، والذى تدور أحداثه حول عالم الأغنية الشعبية من خلال شاب يحلم بأن يكون مُطربا ويترك مدينته بورسعيد أملاً في أن يُحقق حلمه، وكذلك الفنانة ياسمين صبرى، والتى تقدم مسلسل «حكايتى» والذى تدور أحداثه حول فتاة من عائلة ميسورة تدرس في كلية الفنون التطبيقية. وفجأة تتعرض عائلتها لنكسة مالية، وتضطر للعمل «كخياطة» ثم تصبح بالتدريج واحدة من أشهر مصممات الأزياء في العالم. كما يواصل الفنان رامز جلال، مقالبه ومغامراته، من خلال «رامز في الشلال»، والذى يقوم هذا العام ﺑﺎﺳﺗﺿﺎﻓﺔ ﻓرﯾﻖ اﻟﺑرﻧﺎﻣﺞ ﻷﺣد ﻧﺟوم اﻟﻔن أو اﻟرﯾﺎﺿﺔ أو اﻹﻋﻼم، حيث يتم توصيله إﻟﻰ ﻣﻛﺎنٍ ﻣﺎ في إحدى جزر شرق آسيا حيث يتعرض لمغامرة غير متوقعة، وﻣن هنا ﺗﺑدأ اﻹﺛﺎرة واﻟرﻋب ﻟﻠﺿﯾف، ﺛم تظهر «غوريلا مُفترسة» من بين الأشجار والأدغال، بصورة غير متوقعة أﻣﺎم اﻟﺿﯾف بعد أن يظن أنه قد نجا، ما يُزيد من فزعه وخوفه.
