في تجربة جريئة من نوعها، عرضت الرسامة الأفغانية الشابة، شمسيا هاساني، أعمالها الفنية على جدران الشوارع في العاصمة كابول، محاولة كشف وجه المرأة وإخراجها من الظلام الذي تعيش فيه. وترى هاساني، 26 عامًا، أن رسمها للمرأة وهي ترتدى ملابس ذات ألوان مختلفة بعيدًا عن اللون الأسود، يجعل بلدها يشتهر بالفن بدلًا من الحروب.