19 مرشحًا مستقلًا و3 للأحزاب يتنافسون على مقعد السيدة زينب في مجلس النواب

أفاد إعلان كشوف المرشحين بدوائر النظام الفردي للانتخابات البرلمانية عن قبول 22 مرشحاً للمنافسة على المقعد الفردي بدائرة السيدة زينب، منهم 19 مرشحاً مستقلاً و3 فقط ينتمون للأحزاب.
وأعلنت لجنة فحص طلبات الترشح والبت في صفة المرشحين لدائرة السيدة زينب كشفا بأسماء المرشحين المقبولين وصفاتهم.
ويتنافس على المقعد الفردي بالدائرة 6 مديرين لشركات، ومعلمان، ومحاميان، وصحفيان، وأستاذ بجامعة قناة السويس، ومحاسب، وسائق، و3 بالمعاش، بينهم لواء شرطة سابق، حسب الوصف الوظيفي الذي جاء في كشف إعلان المقبولين.
وجاء في مقدمة الكشف المعلن للمرشحين المقبولين للمنافسة على عضوية مجلس النواب عن المقعد الفردي للدائرة من المرشحين المستقلين: حسين النواوي، مدير شركة خدمات بترولية، ومحمد شيمكو، رئيس مجلس إدارة شركة تنمية صناعية، ورامي، موظف، وأحمد فيصل، مدرس أول، وأيمن الباجوري، سائق، ووائل شاهين، مدير شركة لتجارة الأقمشة، وعبدالعزيز الهواري، محام، وأحمد صلاح، صحفي، ومحمد على أبوسويلم، محاسب بالسفارة السعودية، وطلعت هاشم، رئيس تحرير جريدة مصر الفتاة، وجمال حنفي، صاحب مكتب، ومحمد عادل صلاح الدين محمد عثمان، وشهرته عادل الطوبجي، أستاذ بجامعة قناة السويس، وسعيد عبده إبراهيم عمر، وشهرته سعيد أبوسنة، مدير شركة، وسهير عبدالحميد عبدالسلام، مدير إحدى الجمعيات بالدائرة، وهاني رجاء، مدير مدرسة المنيرة، ونبيل فتح الله عبدالمطلب، محاسب، وعاطف عاشور، بالمعاش.
وينتافس من المرشحين الحزبيين على نفس المقعد من حزب مصر الحديثة المرشح محمد على حسن، مدير التفتيش المالي بمنطقة شمال، ومن حزب حماة الوطن محمد محسن، مدير شركة خدمات بترولية، وعن حزب المصريين الأحرار، محمد إبراهيم جاد، لواء شرطة بالمعاش.
وكان الدكتور أحمد فتحي سرور، رئيس مجلس الشعب السابق، قد انفرد منذ عام 1987 بمقعد الدائرة الفردي «فئات»، حتى عام 2011.
بينما انحصرت المنافسة خلال السنوات العشر الأخيرة التي سبقت ثورة الخامس والعشرين من يناير على مقعد «العمال» لنفس الدائرة بين عبدالفتاح محمد على، عن الحزب الوطني المنحل، وعادل حامد، المنتمي إلى جماعة الإخوان.